لغة عربيةالصف الحادي عشر

شرح وملخص وحل اسئلة درس اندلسية احمد شوقي لمادة اللغة العربية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الثاني

شرح وملخص وحل اسئلة درس اندلسية احمد شوقي لمادة اللغة العربية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان

(نَظَمَ أحمد شوقي هذه القصيدة في منفاه بإسبانيا وفيها يحن إلى الوطن العزيز ويصف كثيراً من مشاهده ومعاهده).

١-يا نائح (الطّلّحِ) (١)، أَشباهٌ عَوادِينا (٢) نَشْجى لِوَادِيكَ، أم نَأْسَى لِوادينا؟

٢-ماذا تقُصُّ علينا غيرَ أَنَّ يدا قصَّت جَناحَكَ جالت في حَواشينا؟

٣-فإِن يَكُ الجنس يا ابنَ الطَّلّْحِ فرَقنَا إِنَّ المصائبَ يجْمَعنَ المُصابينا

٤-ملاعِبٌ مَرِحَتْ فيها مَآرِبُنا وأَربُعٌ أَنِسَتْ فيها أَمانينا

٥-بِنًّا، فلم نَخْلُ من رَوْحِ (٣) يُراوِحُنا من بَرّ مِصْر، وَرَێْحانٍ يُغادِینا

٦-كأُمٍ موسَى، عَلى اسْم اللَّهِ تكْفُلُنا وَبِاسْمِهِ ذَهَبَتْ في اليَمَّ تُلقِينا (٤)

٧-وَمِصْرُ كالكرمِ ذي الإِحسان: فاكهةٌ لحاضرينَ ، وأَكوابٌ لِنادينا

٨-يا من نَغارُ عليهم من ضَمائرِنا ومِن مَصونِ هَواهُمْ في تَناجِينا

٩-نابَ الحنينُ إِليْكمْ في خوَاطرِنا عن الدَّلالِ عَليْكُم في أمَانینا

١٠-جِئنًا إلى الصَّبْر نَدْعوهُ گعادتنا في النَائِياتِ، فَلَمْ یأُخذْ بأیدینا

١١-وما غُلِيْنا على دَمَعٍ، ولا جَلَدٍ حتى أَتَتْنا نَواكُمْ من صَياصِينا (٥)

١٢-ونابغيّ (٦) كأَنّ الحشْرَ آخرُهُ تُميتُنا فيهِ ذكراكم وتُحْيِينا

١٣-نَطوي دُجَاه بجرحِ من فراقكُمُو يكاد في غَلَسِ الأَسحار يَطويِنا

١٤- إِذا رَسا النَّجْمُ لم ترْقأُ مَحاجِرُنا حتى يزولَ، ولم تهدأُ تراقينا

١٥- بِتنا نُقاسِي الدَّواهي من کواکبهِ حتى قَعَدْنا بِها حَشرى تُقاسِينا

١٦-يبدو النَّھارُ فَیخْفیه تجلُّدُنا للشّامِتِين، ويَأْسُوهُ تأسّينا

١٧-وَلَمْ تَدَعْ لليالي صافيا ، فدَعتْ (بأَن نغَصَّ، فقال الدهرُ: آمينا) (*)

١٨-لَو اسْتَطَعْنا لَخُصْنَا الجوَّ صاعِقةً البرَّ نارَ وَغُى، والبحرَ غِسلِينا (٧)

١٩-سَعْياً إلى مصرَ نقضِي حقَّ ذاکِرنا فيها إِذا نَسِيَ الوافي، وباكينا

٢٠-قَبر (بحلوان) عند اللهِ مطلبُه خيرَ الودائع من خير المُؤدّينا ( **

٢١-لو غاب كلُّ عزيزٍ عَنْهُ غَيْبَتنا لم يَأتِه الشوقُ إِلاَّ مِنْ نواحينا

٢٢-إِذا حمَلْنا لِمِصْرَ أَوْلَهُ شَجَناً لم ندرٍِ : أَيُّ هَوى الأُمَّين شاجِينا؟

  • أحمد شوقي –
    (الشوقيات)

التعريف الشاعر:
أحمد شوقي (١٨٦٩-١٩٣٢ م)
شاعر مصر الأشهر، في العصر الحديث. بويع بإمارة الشعر العربي سنة ١٩٢٧م. ولد بالقاهرة وتلقّى التعليم بمدارس
الحكومة. ودرس الحقوق والآداب بفرنسا ولما عاد إلى مصر ظلّ شاعر القصر إلى قيام الحرب العالميّة الأولى، حيث أبعد عن مصر ونفي إلى إسبانيا سنة ١٩١٥م، ولما عاد إلى مصر سنة ١٩١٩م انقلب إلى شاعر ملتحم بقضايا أمته الوطنيّة والاجتماعيّة. نظم المسرحيّة الشعريَّة وشعر الأمثال، وكتب بالأسلوب المقامي، وجمع بين التقليد والتجديد في شعره.

أولا: الشرح المعجمي

١) الطلح: نوع من الشجر سميّ به واد بظاهر إشبيليا كان الشاعر ابن
عبّاد شديد الولع به.
٢) عوادينا: عوادي الدّهر النازلة بنا، وهي مصائبه.
٣) الرّوح: الرحمة والرّزق.
٤) موسى: شبه الشاعر مصر – حين ضاقت به على الرغم منها، فركب البحر
وخرج إلى المنفى- بأمّ موسى عليه السلام حين ألقته في اليم صبيّا
وسألت الله أن يکفله.
٥) الصياصي: الحصون وكل ما اُمتنع به.
٦) نابغيّ: يريد به الليل الذي مُلؤُّه الهم والأرق إشارة إلى قول النابغة:

كِلِيني لهمَّ يا أميمة ناصب وليل أقاسيه بطيء الكواكب

٧) غِسلينا: الصديد

ثانياً: أسئلة الإعداد المنزلي:

  • اقرأ النص السابق واشرحه مستعيناً بالأسئلة التالية:
    1) قدّم النص تقديماً ماديّاً ومعنويّاً.
    2) معاناة النفي وألم الشوق إلى الوطن والأحبة، شعوران سيطرا على أبيات القصيدة؛
    استخرج بعض العبارات الدّالة على هذه المشاعر من النص.
    3) تقاسم الشاعر معاناته مع غيره من الشّعراء القدامى

أ) استخرج من النص ثلاث أدّلة تشير إلى ذلك.
ب) اذكر الشعراء الثلاثة الذين قصدهم الشاعر.
4) اشرح مستعيناً بأحد المعاجم الكلمات التالية:
(ترقا، غلس، جَلَدٌ، شجن)

ثالثاً: أسئلة الشرح والدلالة:

عبّر استخدام الضمير المتَصل (ن) في بداية النص (عوادينا، نشجي، نأسى، وادينا، علينا … ) عن تشابه
بين الشاعر وابن عبّاد.
أ) ما وجوه التشابه بين الشاعرين؟
ب) لِمَ بحث الشاعر عن شبيه له في تاريخ الشعر الأندلسي؟
مثّل المكان أحد وجوه التشابه بين الشاعرين:
أ) استخرج من الأبيات الأربعة الأولى الأسماء الدالة على المكان.
ب) بيّن دلالتها في تقريب الشاعرين من حيث الحالة النفسية.
رغم المنفى فإن صورة الوطن بأرضه وأَحِبته ظلّت ماثلة في ذهن الشاعر، استخرج من النص ملامح هذه
الصورة.

في البيتين السادس والسابع تشبيهان؛
أ) حدد أركان كل منهما ونوعه.
ب) ما دلالتهما في التعبير عن حالة الشاعر النفسية.

أولاً: التقديم المادي والمعنوي للنص

  • ماديًا: القصيدة من ديوان “الشوقيات” لأمير الشعراء أحمد شوقي، وقد كتبها في منفاه بإسبانيا بعد نفيه من مصر سنة 1915م.
  • معنويًا: تعبر القصيدة عن معاناة الشاعر في المنفى، وحنينه الشديد لوطنه مصر، ومشاركته في الحزن مع شعراء سبقوه، خاصة ابن عباد. كما تعكس مشاعر الوحدة والاشتياق، وتُبرز قيمة الوطن في نفس الشاعر.

ثانيًا: معاناة النفي وألم الشوق

عبارات تدل على هذه المشاعر:

  • “نَشْجى لِوَادِيكَ، أم نَأْسَى لِوادينا؟”
  • “نَطوي دُجَاه بجرحِ من فراقكُمُو”
  • “نابَ الحنينُ إِليْكمْ في خوَاطرِنا”
  • “حتى أَتَتْنا نَواكُمْ من صَياصِينا”
  • “بيتْنا نُقاسِي الدَّواهي”

ثالثًا: تقاسم الشاعر معاناته مع غيره من الشعراء القدامى

أ) أدلة من النص:

  1. “يا نائح الطلح، أشباهٌ عوادينا”
  2. “ماذا تقصّ علينا غير أن يدا قصّت جناحك”
  3. “نابغيّ كأنّ الحشر آخره”

ب) الشعراء المقصودون:

  1. ابن عباد: أمير وشاعر أندلسي نُفي ومات في المنفى.
  2. النابغة الذبياني: أشار إليه من خلال كلمة “نابغيّ” والبيت الذي استوحاه من شعره.
  3. أمّ موسى: ليست بشاعرة ولكن ذكرها كرمز للأمل والحماية في وقت الشدة، ويمكن اعتبارها تشبيهًا رمزيًا.

رابعًا: شرح الكلمات من المعجم

  • ترقأ: تتوقف (يُقال: “ترقأ الدمعة” أي تتوقف عن الانسياب).
  • غلس: الظلام الذي يكون قبل طلوع الفجر.
  • جلدٌ: الصبر وقوة التحمل.
  • شجن: الحزن أو الهم العميق.

خامسًا: أسئلة الشرح والدلالة

أ) وجه التشابه بين الشاعر وابن عباد:

  • كلاهما عاش تجربة المنفى والبعد عن الوطن.
  • كانا حزينين ومتألمين لفراق الأحبة والوطن.
  • التقيا في المكان (إشبيلية / الأندلس)، وفي الشعور بالأسى والحنين.

ب) سبب بحث الشاعر عن شبيه له في تاريخ الشعر الأندلسي:

ليؤنس وحدته ويجد في تجارب السابقين عزاءً لمصيبته، فيشعر أن ما مرّ به ليس فريدًا، بل شاركه فيه من قبله.


أسماء الأماكن في الأبيات الأربعة الأولى:

  • الطلح: وادٍ في إشبيلية.
  • واديك، وادينا: إشارة للمكانين (الأندلس ومصر).
  • حوَاشينا: أطراف البلاد (أطراف مصر).
  • ملاعب، أربُع: أماكن الطفولة والذكريات.

دلالتها:

تُعبّر عن ارتباط عاطفي قوي بالمكان، وتشير إلى الحنين والحزن المتبادل بين شاعرَيْن عاشا في نفس البقاع.


ملامح صورة الوطن في النص:

  • “مصر كالكرم ذي الإحسان”: تشبيه مصر بالكرم الذي يعطي الخير.
  • “فاكهة لحاضرين، وأكواب لنادينا”: وطن معطاء.
  • “كأمّ موسى”: رمز للحنان والأمان.
  • الذكريات والملاعب والآمال في مصر تدل على الحنين الشديد للوطن وأيام الطفولة.

تشبيهات البيتين السادس والسابع:

البيت السادس:

  • التشبيه: “كأم موسى على اسم الله تكفلنا”
  • الأركان: المشبّه: مصر، المشبّه به: أمّ موسى، أداة التشبيه: كـ، وجه الشبه: الحماية والتوكل على الله.
  • نوعه: تشبيه مفصل.
  • دلالته: يدل على ثقة الشاعر أن مصر ستظل تحفظ أبناءها رغم الشدة.

البيت السابع:

  • التشبيه: “مصر كالكرم ذي الإحسان”
  • الأركان: المشبّه: مصر، المشبّه به: الكرم، أداة التشبيه: كـ، وجه الشبه: العطاء والسخاء.
  • نوعه: تشبيه مفصل.
  • دلالته: يعكس حب الشاعر لوطنه واعتزازه بكرمها وفضلها.

اجابة السؤال الخامس

السؤال يطلب الاستدلال من الجدول على حالة التمزق التي يعانيها الشاعر بين زمنين: الماضي والحاضر.

الإجابة:

يتضح من الجدول أن الشاعر يعيش حالة تمزّق نفسي عميق بين ماضٍ سعيد وحاضر مؤلم:

🔹 في الماضي:

  • كانت حياته مليئة بالفرح والطمأنينة: (ملاعب مرحت، أربع أنِسَت، أمانينا، روح وريحان، فاكهة وأكواب).
  • تعكس هذه الألفاظ مشاعر الراحة، والأنس، وتحقيق الآمال، والحياة المزدهرة.

🔹 في الحاضر:

  • يعيش الشاعر الألم والمعاناة: (عواديْنا، نشجي، نأْسَى، المصائب، بكينا، تُلقينا في اليم، الحنين، النائيات).
  • تدل هذه الكلمات على الغربة، الحزن، الفقد، والحنين المؤلم.

🔸 الاستنتاج: الشاعر يعاني صراعًا داخليًا بين الماضي المشرق الذي يتمنى عودته، والحاضر المؤلم الذي فُرض عليه بسبب النفي. هذا التباين الشديد بين زمنين يكشف عن حالة التمزق النفسي والوجداني التي يعيشها، ويزيد من اشتياقه لوطنه ومحبّيه.

اجابة السؤال السادس

أ) استخراج القرائن الزمانية والمكانية من الأبيات (12 إلى 18):

قرائن الزمانقرائن المكان
نائحيالجُوّ
غلس الأسحارصَياصينا
النهارالبحر
اللياليالبرّ

ب) بيان صراع الشاعر مع الزمان والمكان:

يتضح من الجدول أن الشاعر يخوض صراعًا نفسيًا مع الزمان الذي يجلب له الأحزان والحنين في فترات الليل والسحر والنهار، حيث تمرّ عليه الأوقات ثقيلة مملوءة بالهموم.

كما يعاني من صراع مع المكان، فالمنفى الذي يعيش فيه (الجو، البحر، البر، الصياصي) يمثل الغربة والبعد عن وطنه، بينما يحمل في ذاكرته صورة جميلة لمصر وماضيه فيها، مما يزيد من ألمه النفسي وتمزقه العاطفي.

🟠 النتيجة: الزمان والمكان يتحولان من عناصر حيادية إلى رموز للغربة والعذاب في تجربة الشاعر، مما يعمّق شعوره بالوحدة والاشتياق.

7)
أ) الشخصيات التي تحيل عليها العبارات:

  • نائح الطلح: الشاعر ابن عباد.
  • أم موسى: أم نبي الله موسى عليه السلام.
  • نابغي: النابغة الذبياني.
  • (بأن نغصّ، فقال الدهر: آمينا): اقتباس من دعاء قديم أو قول موروث يعبر عن تسليم القدر.

ب) دور هذه الشخصيات:
كل هذه الشخصيات ترمز إلى المعاناة والفقد والتغريب، مما يجعل الشاعر يجد فيهم أنسًا وسلوى لوحدته في المنفى، وكأنهم يشاركونه المصير نفسه، فيخفف ذلك من شعوره بالغربة.


8)
أ) العلاقة بين الوطن والأم من خلال النص:
الوطن كالأم الحنون التي ترعى أبناءها وتحنّ عليهم حتى في غيابهم.

ب) دليل من النص:
“كأمّ موسى، على اسم الله تكفلنا
وباسمه ذهبت في اليمّ تُلقينا”

→ هذا التشبيه يُظهر الوطن (مصر) كأم حنون تحتضن أبناءها رغم الخطر، وتوكل أمرهم إلى الله.


9)
أ) جملة من القصيدة تدل على النزعة التقليدية عند أحمد شوقي:
“نابَ الحنينُ إليكمْ في خواطرِنا
عن الدلال عليكم في أمانينا”

→ يظهر فيها الوزن والقافية، والأسلوب التقليدي في العرض والعاطفة.

ب)

  • الصور الشعرية (صورة الليل):
    “نطوي دجاه بجرح من فراقكمُ”
    → يصوّر الليل كثقل نفسي يزيد من ألم الفراق.
  • الأساليب البلاغية:
    • الجناس: “نشجي / نأسي”
    • الطباق: “فاكهة / أكواب” ← فيهما توازن في المعنى
    • التشبيه: “كمصر كالكرم ذي الإحسان” و”كأم موسى”

ج) خصائص القصيدة في ضوء خصائص شعر مدرسة الإحياء:

  • الالتزام بالوزن والقافية.
  • التأثر بالتراث العربي القديم.
  • توظيف القصص الديني والتاريخي.
  • النزعة الوطنية والوجدانية.
  • استعمال الصور البلاغية والمحسنات اللفظية.
  • العودة للقديم في الأسلوب مع تعبير عن مشاعر العصر.

الإجابات على الأسئلة التقويمية الموجودة في الصورة:


1)

ما المشاعر التي سيطرت على روح النص، وعبّرت عن الحالة النفسية للشاعر؟

  • المشاعر التي سادت النص هي:
    • الحنين العميق إلى الوطن.
    • الحزن والأسى بسبب الغربة والمنفى.
    • الوحدة والاشتياق للأحبة.
    • الألم النفسي الناتج عن فراق الوطن ومشاهدته من بعيد.
      → وقد عبّر الشاعر عن ذلك باستخدام ألفاظ حزينة، وصور تعكس الألم الداخلي، مثل: “نشجي”، “بكينا”، “نقاسي الدواهي”.

2)

القصيدة ذات نزعة تقليدية واضحة، عدّد بعض الإشارات الدالة على ذلك.

  • الوزن والقافية المنتظمة على نمط الشعر القديم.
  • الصور البلاغية التقليدية مثل التشبيهات والاستعارات.
  • الاقتباس من التراث العربي والديني (مثل: أم موسى، نائح الطلح).
  • اللغة الفخمة والجزلة التي تعكس تأثره بالشعر العربي القديم.
  • الربط بين الذات والرموز التاريخية كما يفعل شعراء مدرسة الإحياء.

3)

تضمّن النص إشارة إلى ثلاثة شعراء، اذكرهم، وبيّن دلالة الإشارة إليهم في القصيدة.

  • ابن عبّاد (نائح الطلح): رمز للمنفى والحزن، يواسيه الشاعر ويجد فيه شبيهًا له في المعاناة.
  • النابغة الذبياني (نابغيّ): ذُكر للدلالة على المعاناة من هموم الليل والسهر، وهي حال الشاعر نفسه.
  • شاعر مجهول أشار إليه بقول: “بأن نغصّ، فقال الدهر: آمينا”: يمكن أن يُفسر على أنه مثل شائع أو شاعر مجهول، يعبّر عن الاستسلام للقدر والمصير.

الدلالة: كل شاعر منهم يمثل صورة من صور المعاناة النفسية أو الغربة أو القهر، مما يعكس وحدة الشاعر النفسية وسعيه للانتماء لمجموعة تفهم ألمه.

شاهد ايضا

ملخص وشرح وحل اسئلة درس مدرسة الاحياء لمادة اللغة العربية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان

حل اسئلة جميع دروس كتاب المفيد لمادة اللغة العربية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الثاني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى