حل اسئلة درس قيم حث عليها القران الكريم لمادة التربية الاسلامية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الاول
حل اسئلة درس قيم حث عليها القران الكريم لمادة التربية الاسلامية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الاول
نشاط (٢)
أخطأ شاب على أخيه الأكبر في أحد المواقف، فأغلظ الأخ عليه القول، عندها خرج الشاب من البيت غاضبا، ولكنه التقى رفاقه الصالحين فنصحوه فعاد إلى أخيه الأكبر معتنرا، لو كنت مكان هذا الشاب.كيف تريد أن يتصرف معك أخوك الأكبر؟
الاجابة:
■ ينبغي احترام الأخ وتجنب إغلاظ القول له ، فالأخ الأكبر بمثابة الأب ينبغي أن نكن له الاحترام والتقدير.
· وعلى الأخ الأكبر أن يحرص على العفو، لأن في العفو مغفرة للذنوب.
نشاط (٣)
جاء في وصف الإمام علي بن أبي طالب-كرم الله وجهه – للرسول بقوله: ((ما ضَرَبَ بِيَدِه شَيْئًا قَطْ إلاَّ أَنْ يُجَاهِدَ فِى سَبِيلِ الله وَلاَ ضَرَبَ خَادِمًا وَلاَ امْرَأَةً)).
كيف يمكن أن توظف هذا الوصف في حياتك وتعاملاتك؟
الاجابة
■ الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في حسن معاملة الناس.
■ خاصة من هم تحت مسؤوليته كالضعفاء والخدم.
أولاً: اكتب رقم العبارة والرمز الدال على الإجابة الصحيحة فيما يلي:
١- الغُلول المشار إليه في قول الله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ ِنَبيَّ أَنْ يَغُلُّ» هو،
أ) ما يستأثر به القائد لنفسه من الغنائم.
ب) ما يعده السجان ليقيد به الخارجين عن القانون.
ج) ما يصيب الإنسان من غل نتيجة الإساءة إليه.
د) ما يحصل عليه القائد من غنائم المعركة دون استئثار.
الاجابة:
أ) ما يستأثر به القائد لنفسه من الغنائم.
٢) إذا أصابت المسلمين الهزيمة في معركة ما، فإن ذلك يعد من الله:
أ) ابتلاءا. ب) خذلانا. ج) انتقاما د) تثبيطا
الاجابة:
ابتلاءا
ثانيًا: يترك بعض الأشخاص الأخذ بمبدأ الشورى بسبب بعض الأخطاء التي وقع فيها المستشارون. وجُه نصيحة للمستشير والمستشار في هذا الشأن.
الاجابة
النصيحة للمستشير: ألا يدع الشورى ، لأن فيها الخير.
النصيحة للمستشار:أن يقدم النصيحة عن علم ودراية فهو مؤتمن ، كما جاء في الأثر : “المستشار مؤتمن”.
ثالثًا: استخرج من وصف علي بن أبي طالب-كرم الله وجهه- للرسول الصفات التي ينبغي أن يتحلی بهم المسلمون في حياتهم.
الابتعاد عن الفحش في القول والفعل.
مقابلة السيئة بالحسنة.
العفو والصفح.
اليسر في كل الأمور
رابعًا، ارجع إلى كتب التفسير، ثم اشرح قول الله تعالى: (وَمَا كَانَ لِنَبِيَّ أَن يَغُلُّ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِْ ثمَّ تُوَلَى كُلُّ نَفْسِ مَاكَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ﴾.
الاجابة
■ وما كان لنبي أن يخون أصحابه بأن يأخذ شيئًا من الغنيمة غير ما اختصه الله به ، ومن يفعل ذلك منكم يأت بما أخذه حاملًا له يوم القيامة. ليفضح به في الموقف المشهود ، ثم تعطى كل نفس جزاء ما كسبت وافيًا غير منقوص
دون ظلم.
شاهد ايضا