شرح للنص الأدبي هل درى ظبي الحمى لابن سهل الإشبيلي لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
شرح للنص الأدبي هل درى ظبي الحمى لابن سهل الإشبيلي لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان
شرح للنص الأدبي : هل درى ظبي الحمى ؟ لابن سهل الإشبيلي
أولاً:اللغويات:
الظبي : الغزال
حمى: اشك وأحر
الهوى: الحب
دری: عرف
مأتم : عزاء
حل: صار له محل اي سكن
الحسن: الجمال
التذاذي: تمتعي
خفق: تحرك واضطرب
حر: حرارة
النوى: البعد
الغرر: الهلاك
غرر: محياه
ربح الصبا: النسيم العليل
قبس: شعنة من النار
نهج: مسلك
بدورا: أقمارا مكتملة
أملي: أبث
طارحتتي: شاركتي
صم الصفا: الحجر الصلب
عذولي -لوامي
اللف: اهلك
محل النفس: مكان النفس
حرقي: حزني
رمتي: أخر الأنفاس
الحاه: ألومه
الخرس: الشخص الغير ناطق
حل: سكن
المغرس: الذي يغرس ويزرع الورد
أحشائي: أجزائي الداخلية
يلتقلي: يلشهب كالجمر
رشا: ابن الغزال
معلما: معروفا
مغما: غنيمة
اضطرام: تحرك وخفقان
القي: أتجنب
ألحاظه: عيناه
تبدى : ظهر
الخمس: الفراق والجفاء
ثانيًا:شرح أبيات القصيدة:
1) يستفهم الشاعر هنا بقوله هل ويقول هل تعرف محبوبته عن حبه لها وانها استبدل
مسكنها بعلبه فجعل قلبه مكان لها وبما اله ذكر الظبي فمستن الظبي هو المكنس الذي
يعبر عن مسكن محبوبته.
2) الآن يصف الشَّاعر قُلبه ويقول انه في حرارةً من كثر شوقه وحبه لها وهو في خفقان
وتحرك كالريج التي تلعب بالشعلة من النار فهي لا تطفئها وإتما فقط تحرك بخفه لقوله
لعبث وأيضا محبوبته تحرك بمشاعره وتلعب بها.
3) هنا ينادي الشاعر الجميلات الحسناوات كالبدر التي خرجت يوم البعد ويناديهن ذلك
كناية عن بعدهن عنه ويقول أنهن من جمالهن يسلتن بي طريق التهلئة.
4) هنا يذتر الشاعر بأنه ليس المذنب الوحيد في هذا الحب وإنما يلقي بعض اللوم على
محبويته كما يقول أتها تعطيه الجمال وهو فقط يبادلها النظر فلا يستطيع أكثر من ذلك
لأنها لا تبادله المشاعر.
5) يقول قناعر هنا بأنه يحصل على هذه اللذات ويشعر بالحلاوة وهو محطم الفؤاد
فقط بتفكيره في محبوبته إذن كلما فتر فيها يشعر بالحلاوة.
6) هنا الشاعر في حزن فيقول أنها عندما يشتكي لها هي تبتسم رغم ما يعاتيه ويقول
بأنه كالسحابة المتفجرة التي تسقط على التلة المرتفعة فتضخم هذه الأرض بتزول المطر
عليها ويتصد بالتلة محبوبته.
7) هنا يسكمل الشّاعر ويقول بأنه من كثر حزنه وكأنه في مثان للحزن وهو المأثم
وهي من کثر سعادتھا وٹأتھا في عرس.
8) يقول الشاعر هنا انه عندما يبث إليها مشاعره وحزنه الشديد كالحرقان في قلبه فقط
يرى ذلك على معلنًاها أي عينها فعيناه فقط من تشارئه هذا المرض.
9) هنا الشَّاعر في قمة يأسه حيث انه يقول انه يتنفس أخر أنفاسه ولكنها ما زالك لا
تبادله ويشبه مشاعره بالنمل الذي عندما يمشي على الصخر لا يتك أثرا أبدا وهي الصخر
الذي لم يظهر فيها مشاعره.
10) هنا يشتر الشاعر محبوبته رغم قل ما قامت به وأَيضا هنا يتنمل يأسه وما زال
يعتبرها باقية في قلبه ويقول بأنه لا يلومها على ما تلفت وأَخذت به إلى طريق الهلاك.
11) وهنا ما زال يؤكد على أنها عفيفة ويقول حتى وان كانت قللمتني فإنني اعثبرها
عادلة وعندما يلومه احد فإنه يعتبره كالذي لا ينطق أي لا يهتم لأمره.
12) هنا يوضح الشاعر ضعفه في قوله ليس لي , فلا يستطيع أن يقوم بأي شيء بعدما
أخذت مكان النفس وسكنت بداخله وهنا كناية عن شدة تعلق الشاعر بها بحيث أن
الإنسان لا يستطيع العيش بدون التنفس كذلك هي بالنسبة له مهمة جدا.
13) ليت شعري يتمنى في هذا البيت ويقول ما الذي يحرم تبادلك لي المشاعر فأن
كالذي يزرع الورد وأنت كالوردة من رقنك وجمالك ولكنك لا تظهرين لي أية نتيجة مع
أنني عشير الاهتمام بك.
14) يقول بأن أحشائه أصبحت قالنار من شدة الحرارة والحزن بحيث أنها تشتعل في كل
وقت.
15) يصف الشاعر هنا خدي محبوبته كالبرد لأنها لم تكتارث لأمره وهو تأَنه في نار
وحريق ف أحشائه وداخل هُلبه.
16) يتجنب الشاعر هنا شيئان تحملهما محبوبته وهو أنها كالأسد بحيث أنها تتحكم فيه
وتتسلط عليه ولا يستطع احد أن يكترب منها ويداعبها كحال الأسد ثم يقول بأتها كابن
الغزال ليبين رقتها وجمالها وذكر ابن الغزال لأنه ارق من الغزال الأم.
17) يقول هنا اله كلما ظهرت محبوبته يطيل النظر إليها وذلك من شدةً حسنها وجمالها
بالتالي يحرسها من أعين الحساد.
18) ينادي أخيرا الشاعر محبوبته بأيها الأخذ قلبي غنيمة لك أن تبدل مثان الفراق والبعد
بالوصال وهنا نلاحظ بأن الشاعر قد تعب من كثر مناداتها باللين والرقة فهي لم تستجب
له فلم يبتى إلا أَن يأمرها بالوصال.
ثالثًا: الأفكار:
(1-2) سر خفقان قُلب المحب.
:(3) الغرز أدت بالشاعر إلى الغرز.
(4) ليس الشاعر وحده ذنب الهوى.
(5) مصدر تلذذ الشاعر.
(6-7) رد المحبوب على شئوى الشاعر.
رايغًا : الجماليات :
البيت الأول: استفهام غرضه الحيرة.
البيت الثاني :شبه الشاعر خفعان قلبه بالقبس الذي تلعب به ربج الصبا
البيت الثلث عشبه الجميلات بالأقمار
البيث الخامس عشبه اللذات بقمار تقطف
البيث السادس :شبه الشاعر نفسه بالسحابة الممطرة “من كثرة البكاء والحزن “و
محبويته بالأرض الخضراء السعيدة بهذا المطر.
البيت التاسع عشبه عدم الأفر الذي تركه في محبوبته بالأثر الذي يتركه النمل على
الحجارۀ.
البيث الحادي عشر :شبه كلام المعاتب بالأخرس.
البيت الثالث عشر :شبه محبوبته بالوردة ونفسه بالمزارع الذي غرس هذه الوردة .
البيت السادس عشر :شبه الشاعر محبوبته بالأسد في هيبته منها وبالغزال لحسنها و
رقتها.
شاهد ايضا
شرح قصيدة روضة الحمى لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
انشطة في لا النافية للجنس وتأنيث الفعل وتذكيره لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
انشطة في الاملاء لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
شرح صيغ المبالغة واسم الفاعل لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
كتيب ملف الانشطة الداعمة لمنهج مادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
تجميع اختبارات نهائية لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
مراجعة درس النقود لمادة الرياضيات للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني