اليد لا تجيد وحدها الشاعر ابراهيم ابو سنه لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
اليد لا تجيد وحدها الشاعر ابراهيم ابو سنه لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان
شرح قصيدة (اليد لا تجيد وحدها التصفيق )
شرح المقطع 1
خرجت من مدينتي : خرج الشاعر محمد ابراهيم من مسكنه مدينته
يداي خلف الظهر والجبين: ذكر الجبين لأنه رمز للعز و الكرامه.
يربح كبرباءه على التراب
ما وجهتي؟: دليل على اله لم تكن هناك وجهة محدده يقصدها الشاعر
لا النجم دلني ولا الكتاب : أي انه لم يساعده نجم في مسار طريقه ولو يكن يملك كتاب
يستدل به الطريق.لا: ليست لا نافيه للجنس لأن اسمها جاء معرف (أل)
ذبحت ناقتي من قبل بدء رحلتي فالجوع قد الم بالصحاب: التضحيات التي قدمها الشاعر
لرقاقه:ضحى بناقته لأَجل أصحابه بسبب جوعهم
وشملتي فرشت نصفها على الرمال ونصفها :وأضلهم بشملته وهي كساء من الصوف .
وكان في قمي موال غنيته لهم: وغنى لهم أُغنيه: دليل على تفاني الشاعر لخدمة
أصحابه وقُلت كله فدا الرفاق
لو أن ذلك الزمان ضاق: أَي لو ضاق علينا الخناق
فلتتسع لضيعه قلوبنا: أثنا سنساعد بعضنا البعض حتى نفك هذا الضيق عنًّا
وللقتسم على الصفاء خبزنا: ولو كان لدينا خبز لتشاركناء وأُقتُسمناه.
فاليد لا تجيد وحدها التصفيق :اي انه في الوحدهالقوم.
ولتأْخذْ الرفيق قَبل أن تمر في الطريق: أن يحملرفيعه معه في الطربق حتى يتعاونوا مع
بعضهم البعض .
والشاة تلتقي بالذئب إن نأَت عن القَطيع:اله مصير الذي يكون وحيد كمصير الشاه
التي تبتعد عن القطيع ويكون مصيرها الهلاك والموت
والويل للوحيد:والهلاك للوحيد
الفكرة العامة:
-دعوة الشاعر إلى الوحدة والتكاتف.
الأفكار الجزئية:
-خروج الشاعر من مديلته مع رفاقه
-تُضحية الشاعر من أَجل أُصحابه
-مصير من يسير منفردا عن الجماعة
اللغويات :
لجبين أعلى الرأس
الكيرياء:عزة النفس
ألمَ: عم، نزل
مؤال: أغْنيه جمعها مواويل
تأت: ابتعدت
الأُساليب والتذوقُ :
-ما وجهتي :: أسلوب استفهام دليل على عدم وجود جهة محدده للشاعر.
-يداي خلف الظهر :: يدل على ان الشاعر لا يحمل الكثير من الزاد والمناع.
-شملتي فرش تتصفها – نصفها اظلهم :: تدل على وقت الصيف .
-الشاء تلتقي بالذلب :: هكذا يكون مصير من يسير مثغردا عن الجماعة.
المقطع (2)
فصل الشئاء وذات ليئة أَتى الشئاء بالسياط)- أي وفي ليلة الشئاء بأتي بسياط البرد
والجوع
وجرد الأشجار من ثيابها)» وأسقط أوراق الأشجار وتزعها.
وأرسل الرياح تنوح في الطربق ) وأرسل معه الرباح التي تصرخ وتهب بشده في الطربق
كأنها امرأة تصرخ .
وفجأة تفرق الأصحاب لكل واحد طريق
وأغلقوا الأبواب ) فجأة تقرق أصحاب الشاعر وذهب كل واحد منهم إلى دياره واغلقوا
أېوابهم ۔
الربح تلتوي ويسقط السحاب 4تلتوي الريح ويسقط المطر .
وفوق كل مدفأًة تمددت أثامل الجليد و فوق كل مدفأًة امتدت أصابع الثلج .
لكل واحد عشه لكل واحد مكانه ومسكنه ومكان ينتمي إليه.
لكل واحد نشيده لكل واحد من أصحاب الشاعر مدفأة وتشيد لكنهم لم يمدوا يد العون
للشاعر وتركوه وحيد بعد كل الذي قدمه لهم في الصيف
کفى الغؤّاد همه أَصبح حزین فؤاده مملوء بالأحزان والهموم لتخلي أصحابه عنه .
ولم تجد يداي مدقأة أظهر الشاعر الغردية حيث أن أَصحابه تركوه وذهب كل واحد إلى
دياره وأغدقوا الأبواب ولم يواسيه أُحد ولم يقدم له أُحد ما يستدفْئ به .
الأفكار -::
مجيء الشتاء بجوعه وبرده.
-تغرق أصحاب الشاعر عنه .
-ألم الشاعر عند ابتعاد أصحابه عله .
اللغويات:
جرد نزع
ثيابها: أوراقها
تنوح : تصرخ وتهب بشدء
أثامل: الأصابع ومقردها : أثملة
الأُساليب التذوق :
*تنوح في الطريق : شبه الشاعر الريح بالمرأة التي تنوح .
- شبه الشاعر أنامل الجليد: بإنسان لم أصابع معتدة .
الألفاظ التي دلت على فصل الشئاء): الجوع، البرد، الجليد، الربح ،تساقط أوراق
الأشجار، وعندما قال لم تجد يداي مدفأة
المقطع ( 3)
في موسم الجفاء ﴾ في موسم الجناف -البعد والغراق – خرجت للصحراء
الشمس باردة الشمس في فصل الشئاء تكون باردة لأنها تكون مائلة فتنخفض درجة
الحرارة والنار باردة أي اله من كثرة البرد لم يحس الشاعر بدفء النار.
لو يطمون يا مدينتي الدفء ليس مدفأة يرى الشاعر أن الدفء ليس الجلوس أمام
المدفأة التدفق بل أن الدفء في مودة اللقاء الدفء يكون في مودة ومحبة اللقاء في
فلوينا وتكاتفنا وتعاوننا.
الدفاء في قلوبنا لو حطمت جليدها لو حطمت القلوب جليدها.
لو تبدأَ العواطف الخرساء حديثها لو تبدأ المشاعر الصامتة حديثها وتخرج ما بنفسها
لو نرفع الستاثر الثقيلة السوداء يعبر الشاعر عن الهموم كأتها سنائر ثُقيلة سوداء
وهذا يدعو إلى التشاؤم عن الندى وزرقة السماء أي لكي يظهر الندى وزرفت السماء
وهذا يدعو إلى التفاؤل -كي ببدأَ الربيع في حداثق الشئاء)»كي يجرع الربيع ويحطم
حدائق الشئاء القاسية،، المراد من هذا تصفيه القلوب ونعَاتُها واللقَاء والتكانف والتعاون
الأفکار.
-منهوم الدفء عند الشاعر
-تمني الشاعر أزالت الهموم والأُحزّان وقدوم الربيع بعدها.
اللغويات:
الجقاء: الجناف
الخرساء: الصامتة المكبوتة
العواطف : المشاعر
جليد القلوب : أي فسوئها
السناثر الثُقيلة السوداء : الهموم والأحزان
مودة اللقاء : محبة اللقاء
الندى وزرقة السماء: أي الأَمل والتَفاؤل
التذوق:
شبه الشاعر العواطف بإنسان اخرس لا يتكلم.
•* السول 11-(ص70):
جـ -دليل على الوحدة والتكاتف.
شاهد ايضا
شرح قصيدة روضة الحمى لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
انشطة في لا النافية للجنس وتأنيث الفعل وتذكيره لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
انشطة في الاملاء لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
شرح صيغ المبالغة واسم الفاعل لمادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني
كتيب ملف الانشطة الداعمة لمنهج مادة اللغة العربية للصف التاسع الفصل الدراسي الثاني